• معكم يحيى مهندس مدني عمري ظ¥ظ¤ سنه اعشق الجنس بكل اصنافه و أشكاله فالجنس بالنسبه لي محيط مهما تعمقت به لا ارتوي
    و بطلة قصتي اليوم هي سناء بنت السادسة عشر من عمرها و امها فاطمه المطلقه صاحبة ال الأربع و ثلاثون عاما
    سناء فتاه بيضاء طويله نحيفه تراها بالرغم من طولها و انها وصلت سن البلوغ للوهله الأولى ترى طفله بريئه أمامك عيون براقه جسد نحيف ملابسها الواسعه لا تظهر بروذ نهودها المتوسطه ولا

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    ارتفاع عانتها و انتفاخ كسها بالرغم من نخافتها الواضحه
    كنت اتجول في احد الشوارع القريبه من منزلي وقت العصر اتنفس دخان سيجارتي
    لأجد بنوته رقيقة الملامح بيضاء ترتدي عبائه متسخه و ايشارب رخيص الثمن يظهر تحته خصلات شعر ناعم جميل
    استوقفتني و هي تقول لي بصوت ضعيف و تقول لي و النبي يا عم الحاج عايزه أكل
    طلعت من جيبي عشرين جنيه اديتها و هي بتدعي لي معرفش ليه حسيت اني ممكن انكها او عالأقل افرش و ألعب في جسمها
    قبل ما تبعد عني قولت لها اسمك ايه بقى قالت لي خدامتك سناء يا عم الحاج
    قولت لها تحبي تخلي العشرين جنيه ليكي و تيجي معايا تاكلي لحمه او كباب

    نيك عروسة في ليلة

    قالت لي ياريت يا عم الحاج
    قولت لها طيب انا ليه شقه قريبه هنا تعالي معايا اطلب لك الاكل اللي تحبيه
    برد سريع منها عرفت ان ما افكر به قد يحدث بكل سهوله
    قالت ماشي يا عمو حاجي معاك الشقه بس تديني كمان عشرين جنيه عشان لو اتأخرت على أمي ما تضربنيش
    بسرعه فكرت اخدها فين بالرغم ان البيت اللي انا ساكن فيه ملكي بالكامل و فيه شقه فاضيه لكن خفت اي حد يلمحني و انا داخل بيها و بسرعه تفكيري هداني للمكتب الهندسي الخاص بس فهو مكتب في عماره مكتظه بالمكاتب و العيادات و بشارع لا ينظر فيه احد للأخر اتصلت بمراتي و قولت لها عندي مشكله في عماره تحت الإنشاء و قولت لها تاكل هي و سلمي بنتي و اخدت تاكسي بسرعه و معايا المتسوله الرقيقه سناء
    و انا في الطريق اتصلت بمطعم طلبت منه تشكيلة مشاوي و طواجن لحمه و قولت مش خساره في

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    بنوته زي دي
    بصراحه بالرغم اني نكت كتير و قليل محارم و غير محارم و لواط و غيره لكن بنوته بالسن ده مجرد اني فكرت اني امص شفايفها بس كان احساس رهيب و زبي طول الطريق شادد تحت بنطلوني
    وصلنا المكتب و قولت لها ربع ساعه و يجي الاكل يا سناء تحبي تشربي مع الاكل بيبسي ولا عصير قالت لي اي حاجه يا عم الحاج
    قولت لها حنزل للسوبر ماركت اللي تحت بسرعه و اجي يا سونه قالت ماشي يا عمو بس ما تتأخرش
    نزلت بسرعه السوبر ماركت اللي تحت اشتريت كمية عصاير و كنزات و تشكيلة شيكولاتات لها و انا بقمة سعادتي كنت حاسس اني لقيت كنز لا يمكن الاقي زيه تاني
    طلعت لسناء لقيتها قاعده على كنبه في المكتب و عنيها بتلف في المكان طلعت لها العصاير و الحلويات و قولت دول ليكي خدتهم و هي مبسوطه و تقولي دا كتير قوي يا عم الحاج
    قولت ولا يهمك و حجيب لك على طول مدام بتسمعي الكلام
    و هي بتضحك قولت لها مافيش بوسه لعم الحاج بقى لقيتها بكل استسلام وقفت لي و قربت مني

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    بجسمها النحيف الناعم
    بحضنها لقيتها لزقت فيه و زبي بقى راشق بين رجليها الرقيقه
    و مجرد ما لمست شفايفها الناعمه لقيتها سايبه نفسها ليه كأنها متعوده و فاهمه مضيت شفايفها و لسانها سحبته و مديت ايدي على طيزها الصغيره العب فيهم و هي في حضني لقيت طيزها بالرغم من صغرها طريه و لها احساس جميل في اللعب فيهم قبل ما أمد ايدي ارفع عبايتها رن جرس الباب و كان الاكل وصل سبتها قعدت و فتحت استلمت الاكل
    و فتحت قدامها الاكل و هي فرحانه ان الاكل ده كله لها ولعت سيجارتي و طلعت من تلاجة مكتبي قزازة بيره و قعدة ادخن و انا بشرب البيره و هي سلمت نفسها و حياتها في اللحظه دي للأكل واضح انها كانت جعانه جدا مع حرمانها كانت بتاكل كأنها مفجوعه سبتها مع ملكوت الاكل و انا بتابعها و اتنفس دخان سيجارتي مع كأس البيره و هي بتاكل كل شويه عنيها تيجي في عيني و انا مركز معاها

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    تبتسم و تشكرني ثم تعود للأكل
    بعد فتره لقيتها خلصت أكل و بالرغم من انها كانت بتاكل بنهم شديد مكنتش خلصت ربع كمية الاكل اللي كنت جايبه لها و قالت لي هو انت مش حتاكل قولت لها مجرد اني شوفتك مبسوطه بالأكل انا شبعت و باقي الاكل ابقى خديه معاكي لمامتك و بصيت لها و انا بضحك و قولت لها ها تشربي بيبسي ولا تخليه تاخديه مع الاكل و تشربي معايا بيره قالت لي و هي بتضحك عادي يا عمو حشرب بيره بس مش كتير و حط لي معاها شوية عصير عشان بتبقى مره خدتها قعدت على رجلي و لقيتها قعدت على زبي بحرفنه و صبيت لها و عرفت بالرغم من صغر سنها ان شباب الشوارع عشان يسبوها تتسول بياخدوها يناموا معاها و متعلمه معاهم الشرب و التدخين من و هي في سن أصغر من كده بكتير
    خلصت انا و هي شرب و ايدي بتلعب في بزازها كنت نزلت على نفسي و انا لسه بهدومي من حكها بطيزها الصغيره على زبي و مص شفايفها و لعبي في بزازها قولت لها حدخل الحمام و اجيلك و دخلت الحمام اخدت دش و طلعت لها و انا لافف بشكير على جسمي
    خدتها في حضني و قعدت امص شفايفها حسيت بتوهان و روحت دنيا تانيه مع حضن هذه المراهقه

    نيج نهود قحبة

    الناعمه
    مديت ايدي لارفع عن ذلك الجسد كل ما ترتديه و وقفت أمام جسدها الناعم مندهش من تفاصيله الناعمه الرقيقه كانت و هي عاريه كالسندريلا في رقتها وجه ابيض رقيق أنف مدبب و فم رقيق بلون الفراوله شعر ناعم طويل ينسدل خلف ظهرها ليخبئ منتصف طيزها الرقيقه
    صدرها الذي لم أستطع تفاصيل وصفه خلف ملابسها كان كنصف برتقاله صغيره تبرذ منه حلمات ورديه رقيقه بطنها بيضاء مشدوده رقيقه كسها يعلوه عش من الشعر الغير كثيف يميل في لونه للشعر الأشقر ارجلها رقيقه زكرتني بجسدها ببطلة الفيلم الروسي لوليت

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    ا هذه المراهقه التي مارست الجنس مع زوج امها
    ممدت يدي مرعتشا و انا لا أصدق نفسي ان بين يدي فتاه في سن سناء بمراهقتها و جسدها و ملامحها الطفوليه البريئه التي تعطي أصغر من سنها و هي في السادسة عشر من سنها فحرمانها و حياة الفقر أثر على اكتمال أنوثتها سريعا ميل رفقاء عمرها
    لامست صدرها الجميل الصغير و بدت تغمض عينها و تتمتم بتنهيدات تزيد اثارتي
    حتى سرحت يدي بين ثنايا لرجلها تتفحص أسرار كسها الرقيق كم كنت أمام جسدها في قمة اثارتي حتى استقرت اصابعي بين شفرات كسها الذي احسسته يتدفق بماء شهوتها لانزل راكع بين لرجلها واضعا وجهي تحت ارجلها و اجعل لساني ينهل من روعة كسها كان لكسها ريحه غير مستحبه فلم تكن كغيرها تفهم بالاعتناء بنظافة جسدها لكن روعة اللحظه و جمالها جعلت لكسها في انفي رائحه

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    كعطر من الجنه
    حملتها بين يدي و قد نزل البشكير من على جسدي و برذ زبي و قد انتفخت اوداجه و كبرت رأسه احتراما لهذه الفتاه الرقيقه
    ارحت جسدها الرقيق على الكنبه و انا انظر لملامح وجهها الجميل اقتربت و انا أقف بزبي من وجهها و كانت فتاتي المطيعه بخبرتها التي لم اصدقها و لا تظهر على براءة وجهها ما ان اقترب زبي لوجهها حتى وجدته دون طلب مني بين اصابعها الرقيقه تداعبه بخبره ثم تضعه في فمها و تمصه و كأنها ولدت من أجل التدريب على مص الزب فأنا الذي تزوجت قبل ست و عشرون عاما لم تمص لي

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    زوجتي او اي عاهره نمت معها مثل هذه الفتاه
    من اندهاشي و قوة اثارتي و بالرغم من اني أنزلت لبن زبي قبل قليل و انا احتضنها وجدت لبنى يتدفق بغزاره بين شفاه هذه الفتاه الرقيقه بالرغم من شكلها الرقيق البريئ كم هي من شريره جنسيه خلال لحظات جعلت لبنى يتدفق للمره الثانيه و هي بين يدي لاجدها لم تترك زبي الا و قد ابتلعت ما به من لبن و لم تتركه من بين شفتيها الساخنه الا و نظفته بشكل كامل كانت اهاتي تخرج مع روعة شعوري و حليبي يتدفق و هي منهمكه في مصه
    نزلت لها بانبهار لارتمي بجوارها و هي ترتمي في حضني كقطه رقيقه


    votre commentaire
  • بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في
    الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم
    طويل وجسمه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل
    وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما
    وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا
    اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه
    يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب
    ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين
    وتغمران جسدي بالقبل
    في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان
    بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا
    اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له
    ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان
    حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة
    ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه
    جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت
    اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي
    المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من
    العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها
    فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي
    انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت
    يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست
    بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على
    صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم
    انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله
    اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا
    اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا
    استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟
    قال هل رايت زب في حياتك؟
    صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال

    نيك عروسة في ليلة

    لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح
    ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله
    ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرجه
    منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت
    وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول
    كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي
    الصغير
    فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم
    استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم
    واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى
    وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي
    من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب
    المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو
    لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم
    يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير.
    في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي
    الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما
    لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لاقول لها ان لدي سرا كبيرا
    جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا
    السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني
    رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب
    مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها
    مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا
    وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟
    مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها
    ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من
    هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري
    ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة
    منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة.
    عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة
    البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا
    مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا
    استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ
    مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة
    عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة
    جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة
    اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث
    اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا
    ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب
    بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست
    ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري
    وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار
    كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين
    واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي
    بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص
    بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه
    ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان
    وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي
    المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه
    ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي
    ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا
    حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ
    اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك
    انت كنت اريدك انت
    وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص
    على ابزازي ينهم عجيب وانا لا أكف عن التاوه ااااااااااه ارحمني
    ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في
    حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله
    وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحمني **** يخليك اكاد اموت نزل
    بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان
    كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا
    امسك براسه بين يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب
    شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط
    من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي

    نيج نهود قحبة

    ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في
    فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي
    تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت
    في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة
    واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي
    تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه
    ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء
    وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى
    انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده
    الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا
    ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني
    في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا
    اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ سيكون اجمل حمام في
    حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا أعرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي
    هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع
    بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ
    يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني
    في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه
    وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتأهبه ودخل حسام البانيو ليقف
    بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب
    امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب
    بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان
    افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في
    حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده
    الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه
    وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي
    فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط
    اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء
    ثم اخذ يمسك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه
    حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر
    واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي
    واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القوية واهاته الخارجة
    من مغارة مختبئة في صدره
    نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل
    لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص
    من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت
    قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه
    يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي
    لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان
    ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما
    كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر
    واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و
    تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي
    موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية
    الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي
    اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من
    اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي
    سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي
    انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه
    ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي
    ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا
    تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما
    ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت
    بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى
    هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة
    ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب.
    اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل
    هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي ولكنني اخاف عليك حبيبتي. الا توجد طريقة
    حسام لكي لا افقد عذريتي؟ هاهاهاها بالطبع لا فما ان يدخل هذا المجنون في
    كسك حتى يمزقه ويخرج دمك الجميل من كسك لتصبحي امرأة يا ريما

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    ارجوك حسام مزقني .. ااااااه حسام .. تابع حسام مص كسي ولحسه وكانه كان
    متاكد انني على وشك وصول النشوة واخذ يدخل لسانه بقوه ويزيد من دعكه
    لبظري ومصه حتى قذفت ولكن هذه المرة بقوة عجيبة كانت طيزي لا تزال
    مواجهة لفم حسام وهو يلحس بالقطرات التي تخرج من كسي واحسست بتعب لذيذ
    اردت ان انزل طيزي على السرير ولكن حسام رفعها وقال دوري الان تركته
    بكسل يفعل ما يريد وبعد دقيقة هدوء نظرت لارى ما يفعل وجدته يدلك زبه
    بكريم يدي ثم قال لي استعدي لاول نياكة في حياتك انتبهت حواسي بعد تلك
    الجملة واحسست بالاثارة . حسام سينيكني اين انت يا سوسن لتري وتسمعي ما
    يحدث هل ستصدقيني؟ اقترب حسام من شفتي واخذ يقبلني بشغف واستمتاع ثم
    قال لي .. سيكون مؤلما حبيبتي ولكنني ساجعلك تستمتعين سافتح لك طيزك
    وسانيكك واشبعك نيك اتفقنا؟ احسست بتدفق الدم الي كسي مرة اخرى وقلت له
    اتمنى ان ياتي اليوم الذي تفتح فيه كسي ايضا هيا قم يا فحل واقتحم اولى

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    الابواب المغلقة.. ضحك من جملتي وقال هيا استعدي وكلما احسست بالالم
    ساتوقف حتى تعتاد فتحة طيزك على حجم زبي. اعطيته طيزي ولكن هذه المرة
    وانا احس ان طيزي تنفتح باغراء لزبه لينيكها كنت احرك طيزي يمينا
    ويسارا واتأوه انتظارا لدخول زبه وفجاة احسست بشي كبير يحاول الدخول في
    طيزي ااااااه انه مؤلم حسام اااااااااه خفف قليلا ارجوك. امسك بشعري
    وسحبني له وانهال على شفتي .. كم انت جميلة حتى وانت تتالمين اريدك ان
    تتاوهي اريدك ان تتالمي وادخل دفعة اكبر من زبه في طيزي وصرخت بقوة
    اااااااه لا ارجوك اكاد اموت .. حبيبتي انا افتحك هل تفهمين؟ زبي يدخل
    طيزك كم هي لذيذة طيزك ااااه يا ريما لم اكن اعرف انك لذيذة هكذا لم
    اكن اعرف انك جائعة للنياكة هكذا ساشبعك حبيبتي ساشبع هذه الطيز وهذا
    الكس الصغير ومد اصابعه لكسي الملتهب واخذ يلعب باشفاري وبظري ويتحسس
    فتحة كسي واحسست بارتخاء عجيب . ادخله اكثر في طيزي واخد يدخل بهدوء
    وهو يقرب اذنيه من فمي ليسمع تاوهاتي اكثر وفي نفس الوقت اخذت اصابعه
    المجنونة تتحرك بخفة وتثيرني ايما اثارة. لن استطيع ادخاله كله انه ضيق
    جدا واخاف ان تتأذي لو حاولت اكثر احس انني لم اعد احتمل حرارة طيزك
    وساقذف ااااه ساقذف في طيزك يا ريما اخذت اصابعه تشد بقوة اكبر على كسي
    وانا اصرخ معه.. ارمي كل ما في زبك في طيزي هيا والتحم صوتينا في صرخة
    واحدة اااااااه كانت صرخة نشوة والم من طرفي لان حسام لم ينتبه وهو في
    قمة لذته انه اصبح يدخل زبه اكثر في طيزي وزاد من سهولة دخوله خروج
    منيه الساخن الذي ملا طيزي وجعل زبه يدخل بسلاسة في فتحة طيزي الملتهبة
    من زبه الكبير.. لا اعرف كم من الوقت نمت في احضان حسام ولكنني انتبهت
    وهو ينهض بسرعة .. ريما ريما استيقظي يا حبيبتي تاخر الوقت اخشى ان تصل

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    نورا.. قمت بسرعة وانتبهت للرائحة القوية التي تملا الغرفة لبست قميص
    نومي الممزق بينما ارتدى حسام ملابسه على عجل ونبهني الى ضرورة ان استحم
    بصابون عطر لكي لا يبقى اثر لرائحة منيه وضمني اليه بقوة وقبلني قبلته
    الاخيرة وطلب مني ان اهتم بالغرفة بسرعة قبل ان اذهب للحمام وتركني وذهب
    على عجل. فتحت النافذة ودخلت الحمام لانظف جسدي من بقايا حسام كنت افرك
    الصابون على جسدي بحب كبير لجسدي كنت احس انه حقق لي الكثير من النشوة
    جففت جسدي ولبست ملابسي بسعادة بالغة وارتميت على سريري.
    كان هذا اول يوم جنسي في حياتي


    votre commentaire
  • متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
    وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع . لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .
    جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .
    وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
    بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .
    وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء . في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

     

    نيك عروسة في ليلة
    المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .
    بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** . في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
    بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة . وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر

    نيج نهود قحبة

    الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلا ذوقها رائع جدا ، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا ساحضر لك الشاي ، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونة منتفخ قليلا ، فأدركت أن الخطة نجحت وأن شادي ، ثم قال شادي شو هيدا اللي لابساه ، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها ، فلم يجب وذهب ؟
    بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن شادي وخالد رؤيتي وناديت شادي بأن يأخذ الشاي ، ارتبك شادي قليلا ولكن كلمات خالد كانت أسرع وقال تعالي يا سمر هو أنا لسة غريب ولا إيه ، احمر وجه شادي قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى ان قال تعالي قدمي الشاي خالد زي أخوك .. فعلا تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل شادي ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا سمر شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لشادي معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا ناديها لكي تتعرف على خالد ، هنا صعقت من موقف شادي على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه خالد ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على خالد ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على خالد وقلت له اقدم لك صديقتي ليلى وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ خالد يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا . بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا . وهكذا ... وبساعات معدودة ... حولني شادي من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة شبقة جنسيا ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره
    في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    سألته ، ما رأيك بصديقتي ليلى ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لاشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل ليلى ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولاجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية . بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية
    " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"
    واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:
    " من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة "
    ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب شادي للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي.
    بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ،

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    وفعلا اتصلت بشادي وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل شادي الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت سمر ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت شادي كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض . عندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى ليلى كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانت ليلى تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت ليلى فقال شو هيدا يا شادي انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي سمر بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت ليلى وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أنقاقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج ليلى ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لشادي أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج ليلى فهمس باذني يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم ليلى ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج ليلى بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي ليلى فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج ليلى لقضي شهوتي منه .
    بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه
    بعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح خالد واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 31 من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز شادي... وقد كان هو فعلا كذلك ... كان خالد شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ..

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    . أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل خالد الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية ... فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ... ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ... ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها ... فهيا ... خذ ما تريد من جسدي يا خالد ... أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسي ... واقذف منيك في رحمي ... ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى ... وسأمتعك كثيرا ... ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة ... بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ... ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله ... اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن ... وكم ظلمني زوجي ... فها أنت كلك ترتعش ... شهوة لجسدي ... ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ... ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي ... كما كنت أتوقع وأتمنى ...واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي ... فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة ... وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت ... واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ... ويفسد علي متعتي ... وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي ... اخرج خالد يده ... وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي ... فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي ... وضعها في فمي ... وجعلني أتذوق ماء كسي ... وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ... ثم غادر المطبخ دون أي كلمة ... بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني ... وتركني "ملاك الرحمة " ... تركني خالد ... شبه منهارة ... مثارة حتى الشبق ... مذلولة حتى العظام ... وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي ... فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ... ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته ... العن نفسي والعن زوجي ... وألعن المال ... ولكني لم العن خالد ... لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ... ولأنني ... كنت متيمة بحبه حتى النخاع. وهكذا ... وبدقائق معدودة ... حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة عاهرة فاجرة ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي ... وبعد عدة بعصات لكسي ... عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ... فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته ... أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته ... فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره ... وأيا كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من ***** التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... خلعت كيلوتي المبلل ... ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ... ثم توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول:
    " شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم "
    اجابني شادي ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :
    " اليوم خالد ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر"
    ثم سألني قائلا:
    " قلك شي بالمطبخ ؟ "
    ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:
    " لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك "
    وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني :
    " انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي "
    وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :
    " وين كيلوتك يا شرموطة ؟"
    " ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي "
    ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت شادي يقول:
    " اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك"
    فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته:
    " شو كمان انت هيجك خالد ... هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك"
    وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي بخش طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية
    " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"
    واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:
    " كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟"
    وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم خالد ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد ... دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول :
    " شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم "
    نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :
    " حلوين كتير ... مبروك عليكي "
    وأردف بشئ من التوتر:
    وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له:
    " ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم "
    وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني :
    " وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ "
    نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته:
    " ايه اذا ما عندك مانع ... خالد بيستاهل"
    وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها.
    ووصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ... ثم دخلت انا على خالد وانا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة ... وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ... ثم بادرني بالقول:
    " شو اليوم انتي غير شكل يا هدى "
    احمرت وجنتاي كثيرا ... ولم أدري بماذا أجيب ... فهاهو خالد يغازلني امام زوجي ... وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه ... فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ... ومال خالد ... ثم سمعته يقول:
    " نيالك يا خالد ... مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي"
    وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي ... فأجابه بلهجة ممازحة:
    " حلوة المراة لما تلبس ... بس حلوة اكتر لما بتشلح"
    وضحكنا جميعا بصوت عال ... محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح ...غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك ... كنت اقول في نفسي ... إني حتما متعرية لك يا خالد ... وأمام زوجي إن اراد ... وخلف ظهره ان لم يرد.
    وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي ... وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني ... احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته ... فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات ... وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط ... الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ... ولا ادري كيف ... للحظات ... تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي ... قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه ... وانا بدوري ... وبلا ادراك مني ... كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ... ولكن الحقيقة اني كنت فعلا اشتهي خالد ... اشتهي كل شعرة في جسده الشاب ... بل اني ... ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد ... منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي ... في عقلي ووجداني وتخيلاتي ... لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل ... وحان الوقت الان كي اخونه بلحمي ودمي ... وربما امام ناظريه ...
    وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب ... انزويت قليلا في المطبخ ... انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته ... انتظره ليقبل علي ... أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة ... وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ ... اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري ... وبعد خمسة دقائق ثقيلة ... خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا ... لم اعد استطيع التحمل اكثر ... وقلت في نفسي ... اما ان ياتي الان او لا اريده ابدا ... ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي ... اغب منها عدة جرعات هستيرية ... علها تخفف عني شيئا من توتري ... ومرت خمسة دقائق اخرى ... " بس مبين مو لابسة ستيانه "
    ولم يأتي خالد ... وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني ... وقلت في نفسي ... اذا انت لا تريدني يا خالد ... وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ... ودون اي كلمة ... وكالمرة السابقة ... امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ... ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه ... وبسرعة البرق ... وأيضا دون أي مقدمات ... أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري ... وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي ... وانا لا افعل شيئا ... فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها ... لارى عينان باردتان ... بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا ... رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ... ويهوى انتهاك حرمات غيره ... وأنا لا حول لي ولا قوة ... تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها ... وزوجي العزيز ... حامي الحمى ... في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله ... من أجل حفنة من دولارات خالد ... وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي ... وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني ... فتحت له ساقي ما استطعت ... ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له:
    " اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن"
    فأجابني بهمس ايضا:
    " لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان "
    " ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني"
    فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي :
    " بركي اجا زوجك يا ممحونه "
    وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له:
    " ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه"
    وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ...
    اهمس في اذنه:
    " اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي"
    اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد
    د ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي ... جنبا الى جنب مع زب خالد ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى خالد ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا وامسسكك من وسطك براااااااااحه وانزل برااااااحه علي السرير
    اقرب شفاااااااااااايفي من شفاااااااااااااايفك وتحسي بنفسي الدافي علي شفاايفك وابوسك بوسه بوسه اااامممممممممممممممم
    بحب ابووسك قووووي علي شفاااايفك الدافية برااااحه
    انزل بشفاااااايفي براااحة علي خدودك ابووسهم ابووسهم اممممممممممممممممم بحب ابوسك بووسه بووسه بووسه
    انزل علي رقبتك ابووسها تحسي بشفاااايفي المبلولة علي رقبتك


    votre commentaire
  • انا اسمي اشواق عمري 26 سنة عندما تزوجت من سامي وكان عمرة 32 سنة وكان متزوج قبل ذالك ولاكن لم يدم كثيرا وقد انتهي بالطلاق وتم زواجنا .
    وكان زواجي من سامي عن حب فقد وجدت فية كل ما اتمناة وتتمناة اي بنت فقد احبني فعلا وقلبي احبة بقوة ، وما شدني لة اكثر عندما صارحني قبل زواجنا برغباتة التحررية فبرغم اني كنت مصدومة بما اخبرني الا اني احترمت صراحتة حيث قد قال انة لا يريد ان يكون زواج فاشل مثل زواجة الاول فهو يحب في المرأة التي سيتزوجها ان تكون متحررة وان تكون جنسية من الدرجة الاولي لكي تشبع رغباتة الجنسية وان تتوافق معة بجميع الافكار ، فهو لايؤمن بالعادات والتقاليد المتخلفة والقيود المفروضة ، فهو يؤمن بمبداء الحرية الشخصية لا تتوقف الا عند التدخل بحريات الاخرين
    وشرح لي كيف ستكون حياتنا الزوجية متماسكة وكلها سعادة بعيدا عن الحياة الزوجية الروتينية المملة والتي غالبا ما تنتهي بالخلافات والطلاق.
    وحدثني عن المتعة الجنسية في ذالك كلة.
    وكانت معلوماتي عن التحرر بسيطة جدا فكل ما اعرفة هو التحرر في الملابس والقبل والافكار ولاكن عندما بحثت في الانترنت وجدت ان هناك انواع كثيرة ومنها ماهو فضيع جدا ولا يوجد الا في الدول الغربية ولم استطع ان افهم اي نوع يقصدة سامي .
    وقد أقنعني بافكارة التحررية وقبلت الزواج منة وبكل افكارة عن حياتنالمستقبلية طلما ستكون حياة سعيدة كما وعدني .
    ثم تزوجنا وذهبنا لقضاء شهر العسل في ارقي المدن السياحية
    ومن اول يوم عشتة مع سامي و مارسنا فيه الجنس عرفت ان حيتنا هتكون سعيدة
    وكائي عروسان في اول ايام العسل كانت اغلب اوقتنا كلها حب وغرام ورومنسية واروع العلاقات الجنسية
    وكان سامي بيحسسني بالحب الحقيقي والحنان ، وبيعاملني بحترام كبير وكنا علا تفاهم كبير في كل شيئ
    ومن ناحيتي فقد احببتة فعلا بكل صفاتة ،

    ولد ينيك امه في كسها المشعر
    بصراحة انا لقيت فية كل حاجة حلوة بتمناها .
    وبرغم اني بحب الجنس وبعتبر نفسي شهوانية جدا الا انة كان عنده اسلوب فضيع في الاثارة وطرق النيك وقد استطاع ان يكتشف ما بداخلي من مواهب وطاقات ويجلعني امرآة مختلفة يتمنها كل من يعرفها.
    فكان باسلوبة يجعلني اعيش اجمل واروع الاوقات والايام واستمتع بالذ انواع الجنس بفضل افكارة التحررية في الجنس .
    وقد بدات بالتحرر من اول ايام زواجنا فكانت اول خطوه هيا ملابسي التحررة فقد كان يختارها لي سامي احيان وبحكم اننا بعيدون عن معارفنا فطلب مني ارتدا ملابس اكثر اثارة واكثر تحرر وكانت هناك عديد من النساء العرب والاجانب يرتدين مثل هاذة الملابس في هاذة المدينة السياحية، وقد تجرأت ونزلت للسباحة بالبكيني في البحر امام اعين الكثير وقد شجعني زوجي وجلعلني اتجرء والبس ذالك البكيني الفاضح

    نيك عروسة في ليلة

    لم اتوقع في اي يوم قبل ان اعرف سامي ان اخرج مرتدية تلك الملابس العارية ، فكنت اشعر بالخجل في البداية .
    فكان جسدي المثير والمغري يجذب الانظار بشدة وكان ذالك يعجب سامي كثيرا .
    وبعد مرور عشرة ايام من زواجنا وقد عشنا اجمل انواع النيك ، وخلال فترة قصيرة استطاع ان ينيكني من طيزي بقناعة مني وباسلوب جميل قدمت لة طيزي الي جانب كسي كي يستمتع ويمتعني ، وعلي عكس ما سمعت عن الالم من النيك الخلفي الا اني شعرت بمتعة ولذة كبيرة، وكل ذالك بفضل خبرة حبيبي سامي وباسلوبة الرائع في التعامل في الجنس ما جعلني اظهر جزء من طاقتي وابداعاتي الجنسية وابادلة بالقليل.

    وفي احد الايام كنا نسهر في مطعم رومنسي علي اضواء خافته مع بعض الموسيقي الكلاسيكية ونحن نقعد علي طاولة وهناك العديد من العشاق جوارنا واخذنا نشرب الوسكي ونتحدث في الحب والغرام وكنت ارتدي فستان اسود قصير فظفاظ من تحت وضيق ومفتوح من الصدر والظهر ويظهر جمال وروعة خصري وطيزي المبروم وصدري البارز وقال سامي انا شايف انك اجمل واحدة بين الكل بجد جسمك السكسي بيهيجني طول الوقت و نفسي اقوم انيكك قدام الكل انا ظحكت وقولت قوم حد حيشك؟ وحاول ان يقوم فعلا. ولاكن انا منعتة وقولت انت بجد مجنون وقال انتي لبسة اية من تحت قلت كلوت بس !!؟
    سامي: حلو اوي ياحبيبتي !! عارفة نفسي المس كسك بصباع رجلي من تحت الطاولة متخفيش محدش واخد بالة .

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    وبدء يلمس برجلة علي سيقان رجلي من تحت الطاولة المغطاة من الجوانب بقماش بطريقة مثيرة جدا خلي كسي يولع اكتر وطلع رجلة لفوق وحطها بين اردافي عند كسي ، وانا ما بين الخوف والمتعة، وفتحت رجليا وحط صباعة عند كسي وكنت لبسة كلوت خيط وكان مبلول من مية كسي وهو حس وقال
    سامي: كسك سايح كدة علي طول؟
    انا: ظحكت بصمت وخجل
    وبصباع رجلة استطاع ان يزيح خيط كلوتي النحيل علي جمب وبداء يفرك كسي بصباع رجلة الكبيرة وحسيت كسي منفوخ ومولع وجسمي كله سخن اوي وفتحت رجليا اكتر وبتحرك بكسي علي صباعة ببطئ شديد من كتر الحكة الي في كسي وبقول كفاية حرام عليك انت بتتعبني اوي وقال
    سامي: نفسي اقوم اقعدك فوق الطاوله وارفع فستانك ونيكك في كسك قدام العالم دي ورضع ابزازك والناس واقفة بتشجع ،

    نيج نهود قحبة

    انا مقدرتش امسك نفسي وصباعة بتدعك في في كسي وبتخيل المشهد ونفجر كسي وقذفت ورتعشت ووشي بقي احمر وخفت حد لاحظني بس محدش خد بالة وهو بيظحك
    انا: عاجبك الي عملتة فيا دة وقال معلش حبيبتي مكنتش اتوقع تجيبي بالسرعة دية .
    انا: اا غرقت الدنيا مش عارفة انظف كسي ولا كلوتي ولا الكرسي وحطيت مناديل عند كسي واستاذنتة اقوم الحمام .
    سامي: اقلعي الكلوت الغرقان ونوليني من تحت الطاولة قبل ما تقومي .
    وقلعته بهدوء ورميته تحت الطاولة وكان غرقان بمية كسي ورحت الحمام نظفت كسي وهدومي وبمشي من غير كلوت وحاسة كاني عريانة ورجعت ولقيتة حط كلوتي المبلول بشهوت كسي بتاعي في جيبه وبيطلعة قدامي وبيشمة ويبوسة وقولت انت مجنوون رسمي وهتفظحنا وكنت هموت من الظحك.
    وبعدين مشينا ورجعنا الاوتيل وحنا في الاسنسير وكان في قدمنا راجل ومراتة وحنا في الخلف حسيتة حط ايدة علي طيزي وبيحركها وقدر يوصل لخرم طيزي بسهولة لانة عارف اني مش لابسة حاجة تحت وكلوتي في جيبة وحط صباعة في خرمي وبيحركها وبيبعبصني والناس معانا بكل ثقة حسيت بمحنة واثارة كبيرة وحطيت ايدي علي زبة من فوق البنطلون وكان زي الحديد حسيت صباعة دخلت وبتتحرك في طيزي والعرق نازل من وشي وبحاول اكتم انفاسي الممحونة وبفرك زبة بايدي وبعدما نزل الراجل ومراتة طلع بينا لاخر دور ونزل تاني عشان ياخد وقتة انا حسيت بمحنة شديدة وبعمل الي هوا عايزة ونحنيت وتكيت بايدي عالباب وهو بايدة مسح المية الي علي كسي بايدة ودهن بيها زبة

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    ورفع طيزي ودخل زبة في طيزي بقوة وفضل ينيك في طيزي دقيقة تقريبا حسيت بدوخه ومش قادرة امسك نفسي وقولت كفايه ياحبيبي تعبتني بجد وطلع زبة من طيزي "وطلعت روحي معاة "
    ونزلنا عند الجناح بتعنا ودخلنا وقفلنا الباب علي طول سندني علي الباب وهجم يمص شفيايفي بقوة وبايده طلع ابزازي وبيعصرها ونا مسلمة روحي وبتعلق باديا علي رقبتة وبتحرك معاة وبطلعلة لساني وحركها علي وشه وشفايفة ودخلها فمة ويمصها بقوة وايدة بتعصر في طيزي وبيقلي بحبك يا احلي شرموطة بالدنيا وبعدين شلني عالسرير وقلع هدومة وهدومي وحط زبه في بقي ومصيته لحد ما دخل اكتر من النص وايدي بتلعب في بيضانه فضل ينكني في فمي شويه وبعدين نيمني علي ظهري وغرس زبة في كسي ونا بصوت من المحنة والمتعة بشرمطة وبحرك وسطي من كتر الحكة الي في كسي وهو بيمص بزازي ويعض حلماتي وبقول اية الي بتعملو فيا حرام عليك آه كسي تعبان اوي ياحبيبي نكني جامد نكني في كل وقت وكل يوم انا تحت امرك انت وزبك وكان كلامي بيهيجة اكتر وقال انتي لس مشوفتيش حاجة انا هخليكي تعرفي معني النيك الحقيقي
    انا: ياريت ياحبيبي المهم تكيفني وتريحني ونا تحت امرك

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    وفضل ينكني ونا بتشرمط وبتاوة وبستمتع باحلي نيك لحد ما جبنا رعشتنا مع بعض واستريحنا شويه ونا في حضنة ولقيت زبة كان تعبان ونايم ونا لسة الحكة بتاكلني في كسي نزلت العب بيه ومص ولحس بيظانة شوية لقيتة وقف وقمت ركبت علية وفظلت اتنطط عليه وسرخ وزبة كان زي العسل في كسي وكان جسمي كلة بيتعرق بغزارة ومش عاوزة اتوقف تانية وقلبت وديتة طيزي ووشي ناحيت رجليه ورجعت افتشخ علي زبه تاني في كسي واديه كانت بتظرب في طيزي بقوة ونا بصرخ بشرمطه مع كل ظربة ونزل بصباعة يلعب في خرم طيزي وولعني من طيزي ومن كسي ومن كتر الي بيعملة انتفظت وسرخت بقوة ونزلت بقوة وفضل جسمي يترعش كتير اوي
    وبعد النيكة العنيفة دي اترميت ومحسيتش بحاجة وروحت بنوم عميق شوية ونا نايمة عريانة طبعا علي بطني وحسيت بلسان بتلحس خرم طيزي كانة خيال او حقيقي مش عارفه !! ومش حاسة بجسمي من التعب بس كنت بحس بحلاوة وحكة في طيزي من السان الي في خرمي شويه وحسيت زب بينكني في طيزي بقوة وحسيتة بيقذف لبنة في جوة طيزي وعرفت انة بينكني بقالة مدة ونا مش حاسة وصحاني ظربات زبة جوة في اعماق طيزي بقووة وهو بيتشنج وقت القذف بصيت لسامي وبتسمت ورجعت نمت تاني وانا في قمة السعادة .

    وفي كل يوم كنا نمارس نفس الحياة الزوجية السعيدة مع تغير في الروتين اليومي
    وبعد ان امظينا مدة بعيدا عن الاقارب والاصدقاء وكنت قد اشتقت للجميع قررت ان اتصل باهلي وبعض اصدقائي وكانو وحشوني كتير وتصلت بالغالين علي قلبي وبكلمهم عن السعادة الي انا عيشاها انا وسامي وانا بتكلم تلفوني فصل شحن وطلبنت من سمسم تلفونة اخلص كلامي وفتح الباسبورد وتصلت تاني وتكلمنا كتير يمكن نص ساعة وقفلت لقيت سمسم نايم وفظلت افتش في التلفون بتاع سمسم وهنا اتصدمت من الي شفتة كان في حجات كتير اوي ومديتش فرصة للشاشة تقفل وكان اهم حاجة اكتشفتها في محادثه مع واحدة اسمها " مرام "وكانت المحدثة طويلة وبيتكلم معاها من مدة طويلة وبتديت من الاول ومن اهم الي عرفتة ان الست دي متحررة جنسيا وبيتكلمو في التحررر وانها متجوزة بس جوزها مش متحرر وعرفت انة بيكلمها كل حاجة عني وعن جوزنا وعن كل حاجة بتحصل في حياتنا وهيا كمان كانت بتكلمة كل حاجةفي حياتها
    وكان واضح قوة العلاقة بينهم والتوافق في الافكار ، وحسيت من كلامها كانها تعرفني كويس.
    وكان بيكلمها ايه الي بيتمناة معايا وازاي نعيش التحرر الجنسي وازي بيحس بمتعة كبيرة وناس بتهيج علي مراتة وبيحب مراتة تكون معاة عاهرة وشرموطة ومتكونش خجولة وتكون جريئة لابعد الحدود
    ومعندوش مانع يكون عند مراتة علاقات مع اي حد بس في اطار الاحترام والسرية ويكون علي علم ، وحجات كتير بيتكلمو فيها
    والي صدمني من الي قرأتة وسامي جوزي بيكلمها انه بيتمني ييجي اليوم الي نجتمع الثلاثة وينكها معايا في سرير واحد ونفسة يتفرج علينا وهيا بنتساحق وكمان جوزها يكون معانا وينكني قدامة وهو ينيكهاقدامي
    وانا بقراء الكلام دة كنت هتجنن مكنتش متوقعة كل دة ، وحسيت جسمي مولع وكسي نار .
    وكمان شدني كلام سامي بوصفي ليها وهو كاتب انة فعلا بيحبني جدا و شاف فيا كل المواصفات الي بيحبها في الست الي بيدور عليها من زمان

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    وكمان قال عليا انة شاف فيا الانوثة والجمال وبيوصفني ونا نايمة بالحمل الوديع وانا صاحية بالفراشة الرقيقة وانه بيشوف جويا حب كبير ومتاكد انة هيكون اسعد انسان معايا وكلمها عن اكتشافة الطاقة الجنسية الكبيرة الي عندي في النيك مع انحنا لسة في اول ايام وعن ابداعات بيلاقيها معايا في النيك وحجات كتيرهاوي كلمها عني وده كان الجانب الايجابي في المحدثة وخلاني اكون فخورة وسعيدة جدا وكلامة اكدلي صدق مشاعرة نحيني.
    وفهمت من المحدثة كمان انه دلوقتي مش عايز يجرب يعيش التحرر الجنسي وانة بيراعي مشاعري وكل حاجة حتكون بمراحل وهيسب كل حاجة تيجي لوحدها
    ومرت ساعات ونا بقراء وقفلت الشاشة وسبت الموبيل وكان لسة في حجات كتير تحتاج وقت كتير ولازم اعرفها في موبايل سامي وفكرت في طريقة اعرف الباسبورد عشاان اكتشف باقي عن شخصية سامي
    وستلقيت جمب سامي وقعدت افكر وكنت في حيرة وخوف من الي اكتشفتة في تفكير سامي
    انا اتفجئت فعلا مكنتش اتوقع انة متحرر بالشكل دة.
    فكونت في حيرة لو انا مشيت معاة في الموضوع ومع شهواتي الي اشعلت نار كبيرة في كسي وكل جسمي وحبت تجرب الموضوع ومن ناحية تانية كنت في خوف من المستقبل وازاي حتكون النهاية!!

    وبعد الي عرفتة وفهمت ازاي بيفكر سامي واية الي بيتمناة والي بيحب يتحقق قررت احاول احقق كل الي بيتمناة قررت اغير حجات فيا واكون جريئة وتعلم فنون الاثارة والشرمطة وتعلم اصول الجنس عشان اوصل للي بتمناة انا وسامي وكل حاجة موجودة في النت وقدر اوصلها بسهولة وقررت اشوف حكايتة مع البنت دي وراقب من بعيد كل صداقاتة ومحدثاتة
    وفي اليوم الثاني ابتديت في التغيير مع سمسم عشان اتجاوز الخجل حظرت للية خاصة لحبيبي وهمثل دور راقصة تعري مثيرة ولبست لانجري سكسي لونة زهري خاص برقص التعري وعملت ماك اب وتسريحة شعر يتناسب مع دور راقصات التعري وتغطيت بروب خفيف وشربت كاسين خمرة وكان سمسم مستني بشوق في صالة الجلوس وقاعد عالكنبة وشغلت موسيقي رقص تتناسب مع رقص التعري. ، وبدأت الرقص بخطوات بطيئة حتي اصبحت قريبه من سامي ورميت الروب وكشفت عن اروع جسم باجمل شكل يثير الحجر وبان في وجة سامي علامة الذهول والاعجاب الشديد وبتديت بالرقص السريع مع انغام الموسيقي ويهتز معها لحم جسمي وانا ارقص كالعاهرات وتظهر علي وجهي ملامح الاثارة والاغراء ويرقص طيزي بشكل منفرد واتحرك يمين وشمال ونزولا وصعودا ثم جلست علي الارض فاشختا قدماي ويظهر كسي الامع بوضوح ثم امسكت اثدائي واعتصرها بيداي واضعها بفمي وبشرمطة الحس حلماتي المنفوخة بلساني وانا بعمل كل دة وحسيت اني ممحونة وشرموطة بشكل غير عادي كنت وحسيت بالمتعة والفخر وانا اتقن دور العاهرة وقدرت اشعل شهوات زوجي بجنون

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    ثم بدأت بتحريك اطراف انامل يداي علي جسدي من صدري نزولا لخصري والانتقال لاسفل قدمي ثم صعودا لاردافي وصولا لكسي واحرك اصبعي علي زنبور كسي بشكل مثير ولساني تلعق شفاهي الحمراء بحرارة ثم ادخل اصبعي في كسي المبلول واحركها ثم اخرجها والعسل يسيل منها وامتصها بفمي ثم اعيدها مره اخرى الي كسي واكرر ذالك عدة مرات ولاحظت ان سمسم في قمة الهيجان
    وستمريت باثارت زوجي الذي اخرج زبة واخذ يداعبة من قوة المشهد ثم اقتربت منة وانا اتمايل بمحنة واحرك طيزي امام وجهة فوضع وجهه علي طيزي وانا احركة بشكل دائري ثم ثبتني من وسطي وهجم يقبل ويلعق طيزي بنهم شديد وفتح فردتا طيزي وبلسانة يلعق خرم طيزي ويدخلها وانا اتآوة بشرمطة وافلت من بين يديه وهربت اجري بمياصة ولحقني وامسكني وانامني علي ضهري علي الارض فوق السجاد وهجم بقوة وحط زبة في كسي الهائج وناكني بقوة ونا بصرخ وتشرمط وطلعت لساني ومصها وهو بينيك وبعدين غيرت الوظع وقعدت علي ركبي وديتة طيزي ونكني في طيزي ونا بفرك في كسي بايدي وبستمتع بالزب الي بينكح في طيزي وفضلنا نغير الاوظاع ونكني اكتر من مرة
    وكانت اول اليلة دي اول المشوار في عالم الشرمطة ورتحت كتير ان سمسم حبيبي ارتاح جدا من ادائي وقالي انتي فعلا لبوة وتستهلي جايزة وهادة انا انا عمري مستمتعت بالشكل دة
    وكل يوم كنت بحاول احسن ادائي وبعمل عرض جديد واسلوب مختلف
    وحبيت دور الشرموطة وكنت بهيج اوي واكتشفت ان عندي طاقة كبيرة وعاوزة اتناك علي طول وبتديت امشي معاة في كل حاجة.
    واصبحت جريئة نوعا ما وبحركاتي اثير سمسم بسهولة وحب اشوفو هايج طول الوقت .
    وكانت من اكتر الاشياء الي بتهيجني موووت وبحس فيها انقباظات كسي لما يكون هايج والاقي زبة واقف وممدود من تحت البنطلون وعامل انتفاخ بارز بحس باثارة كبيرة جدا ومش عارفة في بنات غيري بتحس بنفس الشعور !!

    وكانت الايام بتمر بسرعة كبيرة من غير مانحس من شدة السعادة .
    وفي يوم طلب مني نخرج نسهر ونرقص ولبست تنورة جنز قصير اوي يدوب لنص اردافي وتحتة كلوت احمر صغير جدا وتظهر لحم اردافي البيضاء حتي اسفل قدمي وبلوزة معاها شيال ضيقة توصل نصف ابزازي حتي نصف بطني ويظهر صدري البارز بشكل مثير فكان اغلب جسمي عاريا، وخرجت مع زوجي بشكلي المثير ورحنا واحد من النوادي اليلية ودخلنا وكان في عالم كتير والسهرة كانت مولعة شرب واغاني ورقص وكان ازدحام شديد، وكنت خايفة جدا ومسكة يد سامي بقوة ودخلنا بين الزحام وحسيت الكل بيلمس جسمي والاغاني شغالة والصوت عالي جدا ولم نجد مكان فاضي ووقفنا بجانب احد الاعمدة وكان المشهد فضيع جدا بالنسبة ليا لاني اول مرة ادخل مكان زي دة وبشوف واحد قاعد معاة بنتين بيشربو وبيبوسو بعض واحدة بتمسك زبة من خلف الواقف من خلف البنطلون وفي مكان اخر واحد مع واحدة ومقضينها بوس ومص وناس بترقص رقص ماجن وفهمت ان سامي جبني هنا عشان ابتدي اتعلم واتعود علي الشرمطة، ثم ذهب سامي ليحظر لنا شراب فشعرت بيد تلمس لحم طيزي بين الزحام فلم احرك ساكنا من شدة الخوف فتمادا بتحريك يدة علي طيزي بشكل مثير واستمر حتي حظر سامي زوجي وساب طيزي وخفت اكلم سامي بالي حصل بس كلمتة اني مخنوقة في الزحمة دي قلي يا حبيبتي فرفشي شوية وهتتعودي وهترتاحي وشربنا كتير وبيكلمني الناس كلها بتيجي هنا تنفس علي نفسها وتستمتع وحنا لازم نستمتع ومسك ايدي ودخلنا نرقص وبتديت افك شويه وبيرقصني سمسم وتعودت علي الناس الي بتلمسني كل شوية دا غير ايد سمسم الي كانت بتدخل كل شوية تلعب في كسي وطيزي وحسيت بمحنة شديدة في كسي وسامي بيرقصني ويبعبصني ومن الي بيحصل قدامي وقضينها رقص وشرب وشربنا كتير وحسيت بتعب وسبت سمسم يكمل رقص و مفيش مكان فاضي اقعد ارتاح شوية روحت عندد طاولة البار ووصلت بالعافية وكانت الزحمة اكتر بس اقدر اتكي عالطولة وطلبت كاس شراب وحسيت بايد بتمسح علي طيزي بنعومة وتدخل تلعب في طيزي ونا شبه مخدرة من المحنة والتعب والسكر وبصيت علي سمسم لقيتة بيرقص مع بنت وبيشدها من وسطها وهيا بترقص طيزها علي زبة في نفس الوقت الايد لسة بتلمس طيزي ووصلت صباعة عند خرمي وبتتحرك بسهولة وحسيت بمتعة كبيرة وكسي ولع نار من الصباع الي بتنكني ونا بتفرج علي جوزي وهو بيرقص الشرموطة الي معاة واستسلمت لايدة وسبتة يستمتع ويمتعني ، وحسيت صوابعة وصلت لكسي الغرقان وبتلعب في زنبوري ومحنتي زادت اكتر وحسيت روحي هتخرج مني ومقدرتش امسك نفسي وتفجر كسي بميتة وسحب ايدة وهيمليانة من عسل كسي ولسة مش عارفة هيا ايد مين ، واعتقد ان سامي هو من ارسل هاذا الرجل الغريب كي يفعل بي كل هاذا .
    وبعدما هديت شوية وسامي واقف قدامي بيقولي في اية يا حبيبتي انتي كويسة ؟ قولت كويسة جداا وكلمتة اني عاوزة الحمام وروحت الحمام وقعدت لوحدي قدام المراية وبتفرج علي شكلي وانا زي الشرموطة الي خلصت تتناك وبتفحص الحليب الي علي اردافي ونزلت كلوتي المبلول بالكامل وحطيت ايدي علي كس وكان ساخن اوي ومنفوخ ودخلت صباعي جوة كسي وكان اسخن من برة ومن غير شعور صباعي بتتحرك بحاول اطفي لهيب كسي وهدية شوية ، وبعدين رتبت شكلي ونظفت كسي واردافي ، وخرجت كلمت سامي انا تعبانة اوي ياحبيبي يلا نروح وطلعنا وحنا في الطريق سألتة مين الي رقصة معاك قال واحدة معرفهاش قال انتي بتغيري ولا اية قولت لا ابدا بس بتعرف ترقص كويس !! وقال باين شربتي كتير يا روحي وقلت فعلا انا شربت كتير اوي وستمتعت اوي!!
    وبعد ان وصلنا دخلت استحميت وبفكر بالي حصل وقولت مفيش داعي اكلمة بالي حصل لانة قاصد يجبني هنا وعارف ان دة هيحصل معايا ولا استبعد انة علي اتفاق معا ذالك الرجل الغريب الذي انتهك بيدية طيزي بيدية ، واعتقد انة عايز يعلمني درس في التحرر الجنسي
    وفعلا كان اول درس ليا في الكزنو وبينما كنت استحم وانا عارية تحت الماء واتفقد تلك المناطق التي لمستها يد ذالك الرجل الغريب واشعر بحكة شديدة واحك باصبعي خرمي وكسي وادخل في غيبوبة المحنة لمدة ثم صحوت فجئة لاجد اصبع في طيزي واخري في كسي واقول مالذي افعلة؟!!
    وبعد ان خرجت لكي يطفئ سامي ناري وجدتة مترنحا كان قد شرب كثيرا وفي حالة سكر فقد افرغ قنينة الوسكي بينما انا في الحمام كنت قد استعدت نشاطي بعد ان اغتسلت جذبت يد سامي وقدته إلى غرفة النوم بسرعة قبل ان ينام و الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. خلعنا ملابسنا ودفعته على السرير وبدأت أقبله. ركبت فوقه وأدخلت قضيبه في كسي ولم يكن سامي يتفاعل معي بسبب سكرة حاولت أن أركز على شهوتي ، بينما أركز على حك بظري علي زبة، وأفخاذي معه. وأغلقت عيني واتذكر المشهد في الكازنو وذالك الرجل الغريب وهو يحشر اصبعة في طيزي وتمنيت لو انة ادخل زبة بدلا من اصبعة .
    حاولت أن أبعد هذه الخيالات من عقلي والتي كانت تشتتني عما يجري بين ساقي. ولم يكن اداء سامي يعجبني وحاولت ان اشعل شهواتة كي يتفاعل معي باثارتة بحركاتي وكلامي السكسي وتفاعل معي قليلا ولاكنة قذف سريعا وشعرت باحباط وغظب شديد .
    لم يكن هاذا النيك يتناسب مع معا ما عانيتة في الساعات السابقة ولا معا رغبات جسدي المتعطشة لنيك ماجن وسادي نوعا ما . لاول مرة اشعر بهاذا الشعور ، فقد تحولت الي عهارة متعطشة للنيك الجامح ولم يعد النيك العادي يشبع شبقي الجنسي.
    نمت إلى جواره وهو بدأ يشخر ما يعني أنة سيغيب عن الوعي لثماني ساعات أخرى ، وكيف اطفئ محنتي الملتهبة ، غادرت الغرفة وسرت إلى غرفة الضيوف وانا عارية واشعلت سجارة وجلست علي كرسي مريح ووضعت اقدامي مفتوحة علي الطاولة الصغيرة التي كانت امامي ووضعت أصبعي على بظري ومازال حليب سامي في كسي وشعرت بلزوجتة باصبعي وادخلت اصبعي السبابة كاملة واخرجتها وهي غارقة بهاذا السائل اللزج وفي هاذة اللحظات كنت اشتهي اربعة رجال يطفؤن حرارة هاذا الكس الملتهب ، كانت خطتي أن أستمني ببطء ولوقت طويل واستمتع مع الشهوة الساخنة.
    وبينما اصبعي تتحرك دخولا وخروجا وبين زنبوري المنتفخ وانا اجلس فاشخة قدماي علي الطاولة الصغيرة وتخيلت نفسي واقفة في ذالك المكان المظلم بين الزحام وطيزي في الهواء بينما ذالك الشاب الغامض في الكزنو يضاجعني من الخلف ، يضاجعني بقوة وإحدى يديه تلتف حول شعري الطويل وتجذب رأسي عالياً. ويده الأخرى ملتفة حول جانب جسمي الأيمن على صدري في محاولة لمداعبتي وتثبيت في المكان. ويأمرني أن ألعب في كسي وقد أطعته ويالروعة المشهد وهو يحشر زبة في اعماق طيزي وانا اداعب كسي دون علم احد ن حولانا وانا انظر لزوجي المشغول بالرقص وهناك من ينتهك جسدي ونذهب انا وذالك الشاب الي الحمام ونقفل الباب لكي ناخذ راحتنا واخرج زبة من بنطالة واجلس امام زبة المشدود للامام والتهم رأسة بفمي وامتصة واقبلة
    بشغف ثم يوقفني وانحني امامة واضع يداي علي الجدار وطيزي بارز امامة ويبداء بادخال قضيبة في طيزي بقوة وهو يشد شعري الي الخلف افتح بيدي اليسري فردة طيزي كي افتح لة المجال لكي يزيد من يلاجة واشعر بزبة المنتفخ يصل لاقصى حدودة وواشعر بشعيراتة وبيضاتة ترتطم بسطح طيزي الناعم وينزل يدة وينيك كسي باصابعة بينما زبة ينكح طيزي ، وبينما انا اهيم في تلك التخيلات صرخت وانفجرة براكين كسي بقوة وقذفت بكميات كبيرة وشاهدت بعض قطرات سوائل كسي تطير امامي وتصل للطاولة الزجاج التي امامي، تلك التخيلات جعلتني اخرج طاقتي واخفف من محنتي
    وبعد أن أخذت بضع دقائق لأصفي الشهوات من جسدي التقط أنفاسي وعدت إلى السرير ونمت بجانب سامي حتي الصباح


    votre commentaire
  • انا منيره من نجد وعمري 20 سنه جميله وجسمي ربروب ومتوسطه الطول ومتزوجه ,قصتي بدات لمن انتقلنا لبيت اهل زوجي الكبير لكي نعيش معهم ,ويسكن بالبيت امه العجوز واخوه ناصر البالغ من العمر 28سنه شاب موظف واعزب ,البيت كان كبير جدا وله حوش واسع وزوجي يعمل عسكري

    سكس محارم مع ولد ينيك امه

    ويغيب كثيرا وانا بنت على نياتي ورقيقه وحبوبه ,المهم بيوم جت اخت زوجي عندنا ومن ثم شالت امها معها ,وبالمغرب اتصلت بزوجي فقال انه بيرجع بعد 3ايام ,وبالساعه التاسعه ليلا الجو غيم وبرق ورعوود وبتمطر فانطفى الكهرب واظلم البيت فطلعت انا للحوش وكنت خائفه جدا لاني احسب اني لوحدي بالبيت وانا طبيعتي اخاااف جدا ,وشوي كنت جالسه تحت المطر واتمتع بالجو وغرقت ملابسي ياااه احب الاجواء هذه وبينما كنت تحت المطر جاء ناصر اخو زوجي ففزيت انا فجعت المهم قال لي اشوفك تحبي المطر فقلت ايوه فسالني عن اخوه فقلت بعد 3ايام يرجع وصرنا نمشيء

    نيك عروسة في ليلة

    بالحوش فاشتد المطر بغزاره
    فهربنا لتحت الشجره الكبيره وجلسنا وكان برد جدا وانا مابي افوت هالجوا ابدا وبينما كنا جالسين جت قطه امامنا جميله جدا وشعرها كثير المهم قلت لناصر **** يازين هالقطه فقال هذه قيمتها 500ريال
    فقلت ياحلوها واذا بقط جاء عندها ثم ركب عليها وصار يهز وهي تصيح مييييااااااوووو فانا اندهشت جدا وايضا فاجاني الموقف هذا المهم ناظرت انا الين انتهى القط ونزل وشوي رجع ركب فانا انذهلت ليش مااكتفى فقلت ناصر ابعد هالقط عن القطه فقال ليش فقلت مررره ماريحها فقال انا ابيه

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    ينيكها ابيها تتكاثر المهم قلت انا بامشي تحت المطر فمشى معي ناصر والدنا اظلمت اكثر واكثر والمطر يزداد وصوت الرعد قوي المهم ركضنا لغرفه مهجوره ودخلنا جواتها كانت دافئه جدا فكنت انا قرب الباب وناصر جوه جالس وشوي ناصر قال لي لاتتحركي فخفت انا وقلت ايش فيه فقال اوقفي

    نيج نهود قحبة

    بس فجاء ومد يده وضرب بيده بمكوتي فانا صرخت ااي فقال كانت هالحشره تمشي عليك لو لمست جلدك يلتهب فقلت شكرا ناصر بس كنت افرك بمكوتي لان ضربته احرقتني ثم لاحظت ان ملابسي ملتصقه جدا بجسدي يعني كل شيء واضح فخجلت انا واحترت باطلع واروح جوه بس ظلمه وناصر جالس فانا جلست مابيه يناظر جسمي المهم شوي جت القطط انامنا وسوا نفس الحركه ناكها القط فقلت وش هالقط المسخ هذا فقال ليش معذور خليه يدفئ روحه فقلت كذا مايشبع فقال

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    مو انتي قلتي انها حلوه مررره معناته معذور لو تهيج فقام ناصر ووقف عند الباب وثم رجع فشفت جسده واضح وزبه مبين فانا انحرجت ياااه شكل ناصر شاف كل عورتي المهم ضليت جالسه وشوي ماعاد احد يشوف الثاني من شدة الظلمه فانا خفت وقمت امشيء ببطء وماتكلمت وناصر كان يمشي ايضا نبي عند الباب عشان نشوف المهم حسيت بناصر اصطدم بي من الخلف فقلت هييي
    فقال اسم ****** عليك وش فيك فقلت لا بس فجعتني حسيت انا بشيء غير طبيعي بملامسته لي

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    من الخلف كانت اصطدام قوي حتى اهتزت مكوتي فسكت انا شوي وقلت يلا نطلع فقال وين مانشوف فقلت تحت الشجره فقال الارض تزحلق والماء كثير فقلت مو مهم فقال يلا فمشينا وماشفت شيء فقلت ناصر وينك فقال عطيني يدك وصرنا نمشي واذا بناصر انزلق وانا انزلقت معه فطحت عليه كان منسدح وانا وقعت فوقه وصدري على صدره وحتى فمي ضرب بفمه ومازال ماسك بيدي المهم موقف لايوصف حسيت بجسمي كالماس فقمت انا ووقف وهو وقف فقلت اسفه ياناصر تعورت فقال يااه ليش تتاسفي يامنيره بالعكس ماصار شيء فقلت لا جد اسفه لاني طحت عليك فقال ياااه جسمك بالعكس ماعورني يامنيره كان مافيك ولاعظمه فضحكت انا ومشينا فقال

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

     

    تصدقي لاول مره بحياتي احس بجسد الانثى فقلت ايش تعني فقال مدري بس معليش لاتزعلي فقلت لا تكلم فقال احس كانك ملاك لمن طحتي فوقي حسيت ريقك كانه دواء انصب بفمي وجسمك الرطب عطاني انتعاش فقلت انا شكرا ناصر بس الظاهر الطيحه اثرت فيك فقال اتمنى كل وقت نطيح فنظرت له ثم مشيت ووصلنا تحت الشجره وهو يناظر لجسمي وانا اتحاشاه وخجلانه منه المهم سالته وش فيك ناصر تناظرلي فقال لي تصدقين اتمنى لو كنا قطط فقلت زي القطط حقك فقال ايه فقلت ليش فقال نسوي كل شيء نبيه مثلهم فقلت كيف يعني فقال ااااه بصراحه احس يامنيره لمن فمك لمس فمي كان سحر صار بي فمي متعطش لريقك فانا خجلت جدا وسخن جسمي ووجهي احمر فقلت ناصر وش صار لك تتكلم بكلام تافه فقال اكون تافه لو شفت الجمال وما مدحته او تجاهلت حلاوتك
    اكون حيوان لو ماقلت لك انك حوريه فانا سكت وهو يتغزل بجسمي وكلامه يحرك مشاعر جواتي بس مابي اتمادا معه فقال الجمال لمتعة العين وكحلها وعشق الروح يامنيره ثم قال منيره ناظريني

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    فناظرت له فقال ارجوك ممكن ابوسك فقلت لا المهم شوي والتصق بي من الخلف وصار يهمس باذني بانفاسه الحاره فقلت لا ابعد واحس بزبه بمكوتي ويداه تغمز بنهداي فحسيت بثقل بحركتي وصوتي وانهيار لجسمي فقدت توازني وهو يهمس ويلحس اذني ضل 10 دقائق وانا ماقدرت افلت منه جسمي استسلم له وثار وانا احس بتخدر ودوخه من كلامه الي ذوبني به الي سكت انا وماقدرت احرك شفتاي وناصر تاكد من اني استسلمت ثم جاء من امامي ومص بشفتاي وانا ارتعش وكدت اطيح فخلع ملابسي ووضعها بالارض واسدحني عليها ثم بدا بشفتاي ثم نهداي ثم كسي الي زاد لهيبي ثم ادخل زبه فحسيت اني دفيت وصار ينيكني وينيكني ورافع رجلاي وانا متهيجه بجنون وهو صدره بصدري ويمص ريقي ويبتلعه ثم قال لي ارتكزي فارتكزت وضرب بيديه بمكوتي وهزها وادخل زبه بكسي من الخلف وصار ينيكني بسرعه وعنف فمن شدة سرعته ونيكه اطل انا الطين بدون اشعر وشربت ماء من الارض من شدة ماضميت فناكني الين انا انهلكت وماصدقت وهو يخرج زبه ونزل على مكوتي ونهد ثم جلس بجانبي ينهد وانا قمت ولبست خجلانه منه وركضت جوة البيت للحمام واغتسلت بالظلمه المهم بعد ساعه اشتغلت الكهرباء ثم طرق بابي ناصر ففتحت وقلت هاه وش تبي فدخل لغرفتي وجلس فقلت ايش فيك فقال ابي امتع عيوني بك فقلت خلاص انتهى وانسى الي صار غلطه وماراح تتكرر فقام وحضني من الخلف وفعل نفس الي فعله من قبل فانا ضعفت من هذه الحركه عرف نقطة ظعفي المهم قال لي شفتي القط انا مثله مااشبع من الزين فقلت بس ارجوك عيب انا زوجة اخوك فقال اعرف بس هذا الشيء انا مايلومني احد فيه من يجلس مع القمر ويشبع منه انا مااشبع المهم سالني منيره هل انتكتي بمكوتك فقلت لا فقال ماني مصدق فقلت الا صدق فقال انا اعرف لو ماانتكتي فقلت اشلون فقال اشوفها واعلمك فقلت لا خلاص تكفى لاتستغل ضعفي
    ياناصر فقال ماعليك يلا فخلع ملابسي وابطحني وضل ساعه يصيح كالمجنون لمن شاف مكوتي قدام النور فصار يلحس ويشم بها وانا لاول مره احس اني تحت رجل صح المهم ماانتهى الين حسيت اني اغتسلت من ريقه صارت مكوتي مبلله من لحسه ثم بدا يوسع بخرقي فانا كنت ارفض فكرت النيك بالمكوة بس مع ناصر حسيت بشعور غريب ويشجعني لذلك وارتخي له بمكوتي المهم شوي واذا بي احس بشيء صلب ومتحجر يفجر بخرقي فصرخت اااي ثم حسيت كالانفجار زبه دخل كله بسرعه جوات خرقي الين حسيت بعيوني بتطلع وكدت اطرش ثم سحبه بسرعه وصاريلحس بلسانه خرقي ويشم ثم يرجع زبه لداخل فصار ينيك شوي ثم يخرج زبه ويلحس زيشم زايضا يصب ريقه بخرقي المهم ذبحني نيك كانه ماناك من قبل وطالت المدة وهو ينيكني اكثر من ساعه ونصف ثم نزل جوات خرقي فحسيت بلذه وارتاح عمري ماذقتها من قبل مع اخوه المهم انتهى وضل يلحس بوجهي ونهداي كالمجنون وانا مستسلمه له ياااه اعطى انوثتي حقها حسسني بجمالي وحلاوتي فسالني منيره اخوي مغفل صح فقلت ليش فقال عنده هالنعمه هذه ومالمس مكوتك فقلت مايستحقها فقال وانا فقلت لو معي حل واحد كان ماجلست مع اخوك
    كان ابيع روحي لك فقال ماعليك اوعدك مااتزوج وانا معك للابد فاسمرينا سويا للان بدون احد ينكشف


    votre commentaire